على الرغم من الفوائد العديدة للحلتيت إلا أنه قد يسبب
بعض الأضرار على الأشخاص، وقد حذرني الطبيب
من هذه الأضرار التي تتمثل فيما يلي:
الشعور الشديد بالدوار الذي يكون مصحوب بصداع شديد في معظم الأحيان.
الشعور بانتفاخ في البطن لاسيما عند الافراط في تناوله.
التسبب في تهيج الجلد وزيادة الشعور بالحكة والاحمرار وربما يتطور الأمر إلى الالتهاب.
قد يسبب الإصابة بالإسهال.
الإصابة بتورم الجلد مع ظهور الطفح الجلدي.
على الرغم من الفوائد العديدة للحلتيت إلا أنه قد يسبب
قد يعرض الشخص للإصابة بالغثيان أو القيء.
أثناء خوض تجربتي مع الحلتيت للحمل تعرفت على الفوائد
العامة له، فبجانب أنني حصلت على حمل صحي وسليم
على الرغم من الفوائد العديدة للحلتيت إلا أنه قد يسبب
بفضل الله أولًا ثن بفضل هذا المسحوق، إلا أنني قد لاحظت
مجموعة من الفوائد الأخرى والتي تتمثل فيما يلي:
يسهم في علاج أمراض الجهاز التنفسي لاسيما التهاب القصبة الهوائية.
يساعد على التخلص من روائح العرق بشكل نهائي، لذا يمكن
على الرغم من الفوائد العديدة للحلتيت إلا أنه قد يسبب
الاعتماد عليه لحل مشكلة الروائح الكريهة المحرجة.
يسهم في علاج التهاب اللوز سواء للكبار أو الصغار.
يساعد على تنظيم الدورة الشهرية والتخلص من اضطراباتها.
يزيل السموم من الجسم بصورة فعالة وفي فترة وجيزة.
يقي من الإصابة بالسرطان بأنواعه المختلفة.
الحلتيت بمثابة مادة حافظة للعديد من المأكولات.
على الرغم من الفوائد العديدة للحلتيت إلا أنه قد يسبب
